1. الرئيسية
  2. /
  3. مکتبة
  4. /
  5. التألیفات
  6. /
  7. مهذب الأحكام
  8. /
  9. کتاب الصلاة
  10. /
  11. فصل في بعض ما يتعلق باللباس في غير الصلاة
و هي أمور: (الأول): يستحب التجميل باللباس بشرط أن يكون من الحلال (۱). (الثاني): يستحب إظهار النعمة و كون الإنسان في أحسن زيّ قومه، بل يكره كتمان النعمة (۲).(الثالث): يستحب تزيين المسلم للمسلم و للغريب و الأهل و الأصحاب (۳). (الرابع): أن يواظب على نظافة الثياب (٤). (الخامس): خير لباس كلّ زمان لباس أهله (٥).(السادس): لا بأس بتعدد الثياب من كلّ صنف و ليس ذلك من الإسراف (٦). (السابع): يستحب أن يكون اللباس أبيض، و أن يكون من القطن أو الكتان (۷) و يكره لبس الصوف و الشعر إلا من علة (۸). (الثامن): يستحب التواضع في الملابس و تقصير الثوب، بل يكره أسباله و الاختيال و التبختر بالثوب (۹)، بل قد يحرمان و يكره‏ ابتذال ثوب الصون (۱۰). (التاسع): يستحب استجادة الحذاء (۱۱) و إدمانه صيفا و شتاء (۱۲). (العاشر): يستحب أن يبتدئ في لبسه باليمين و في خلعه‏ باليسار (۱۳)، و يكره المشي في حذاء واحد (۱٤). (الحادي عشر): يستحب لبس السراويل من قعود و يكره لبسه و لبس النعل من قيام (۱٥). (الثاني عشر): يستحب الدعاء بالمأثور عند لبس الثوب الجديد و التسمية عند خلع الثوب مطلقا (۱٦). (الثالث عشر): يستحب التبرع بكسوة المؤمن غنيا كان أو فقيرا و إن كان في الثاني آكد (۱۷).(الرابع عشر): يستحب لبس الخاتم (۱۸) و أن تكون حلقته من الفضة (۱۹). (الخامس عشر): يستحب أن يكون الخاتم في اليمين و أن يكون فصّه العقيق الأحمر (۲۰) و لا بأس بالتختم في اليسار أيضا (۲۱).(السادس عشر): لا فرق في العقيق بين جميع أصنافه الطبيعية و ألوانه (۲۲). (السابع عشر): يستحب التختم بالياقوت و الزمرد و الفيروزج أيضا، و الجزع اليماني (۲۳).(الثامن عشر): يتأكد استصحاب العقيق في حال السفر، و الخوف و الدعاء (۲٤)، و الفص مطلقا من باب تعدد المطلوب و يجزي في أصل التختم لبس حلقة فضة (۲٥). (التاسع عشر): يكره التختم في السبابة و الوسطى (۲٦). (العشرون): لا يجوز أن يمسح الإنسان يده بثوب غيره إلا مع‏العلم برضاه مطلقا (۲۷).

لقول الصادق (عليه السلام): «البس و تجمّل فإنّ اللّه جميل و يحب الجمال و ليكن من حلال»۱.

و عنه (عليه السلام) أيضا: «ثلاثة أشياء لا يحاسب اللّه عليها المؤمن:

طعام يأكله، و ثوب يلبسه، و زوجة صالحة تعاونه و يحصّن بها فرجه»۲.

لقول الصادق (عليه السلام): «إظهار النعمة أحبّ إلى اللّه من صيانتها، فإياك أن تزين إلّا في أحسن زيّ قومك»۳.

و عنه (عليه السلام): «إذا أنعم اللّه على عبده بنعمة فظهرت عليه سمّي حبيب اللّه محدّث بنعمة اللّه، و إذا أنعم اللّه على عبد بنعمة فلم تظهر عليه سمّي بغيظ اللّه مكذّب بنعمة اللّه»4.

و عنه (عليه السلام): «إنّي لأكره للرجل أن يكون عليه من اللّه نعمة فلا يظهرها»٥.

لقول الصادق: «قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ليتزين أحدكم لأخيه المسلم كما يتزين للغريب الذي يحب أن يراه في أحسن الهيئة»٦.

و عن النبيّ‏۷ (صلّى اللّه عليه و آله): «و لقد كان يتجمل لأصحابه فضلا عن تجمله لأهله و قال: إنّ اللّه يحب من عبده إذا خرج إلى إخوانه أن يتهيّأ لهم و يتجمل».

لقول عليّ (عليه السلام): «النظيف من الثياب يذهب الهمّ و الحزن و هو طهور للصلاة»۸.

لما رواه حماد بن عثمان قال: «كنت حاضرا عند أبي عبد اللّه (عليه السلام) إذ قال له رجل: أصلحك اللّه ذكرت أنّ عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) كان يلبس الخشن يلبس القميص بأربعة دراهم و ما أشبه ذلك، و نرى عليك اللباس الجيد؟ قال: فقال (عليه السلام) له: إنّ عليّ بن أبي طالب (صلوات اللّه عليه) كان يلبس ذلك في زمان لا ينكر، و لو لبس مثل ذلك اليوم لشهّر به، فخير لباس كلّ زمان لباس أهله غير أنّ قائمنا إذا قام لبس لباس عليّ و سار بسيرته»۹.

و خبر مسعدة بن صدقة قال: «دخل سفيان الثوري على أبي عبد اللّه (عليه السلام) فرأى عليه ثيابا بيضا كأنّها غرقئ البيض فقال له: إنّ هذا اللباس ليس من لباسك، فقال له: اسمع منّي و ع ما أقول لك، فإنّه خير لك عاجلا و آجلا، إن أنت متّ على السنة و لم تمت على بدعة، أخبرك أنّ رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) كان في زمان مقفر جدب، فأما إذا أقبلت الدنيا فأحق أهلها بها أبرارها لا فجارها، و مؤمنوها لا منافقوها، و مسلموها لا كفارها، فما أنكرت يا ثوري فو اللّه إنّي لمع ما ترى ما أتى عليّ مذ عقلت صباح و لا مساء و للّه في مالي حق أمرني أن أضعه موضعا إلّا وضعته- الحديث-»۱۰.

أقول: لا بد و أن تحمل مثل هذه الأخبار على بعض الجهات لا مثل أن يلبس العالم- مثلا لباس الجندي أو بالعكس، و يمكن أن تكون في البين جهات خارجية مانعة عن الأخذ بإطلاق مثل هذه الأخبار.

للأصل و السيرة، و موثق ابن عمار قال: «قلت لأبي عبد اللّه (عليه السلام) يكون لي ثلاثة أقمصة، قال: لا بأس، فلم أزل حتّى بلغت عشرة قال: أ ليس يودع بعضها بعضا؟ قلت: بلى و لو كنت إنّما ألبس واحدا كان أقلّ بقاء قال: لا بأس»۱۱.

لقول أبي عبد اللّه (عليه السلام): «قال رسول اللّه البسوا البياض فإنّه أطيب و أطهر و كفّنوا فيه موتاكم»۱۲.

و عنه (عليه السلام) أيضا قال: «قال أمير المؤمنين (عليه السلام) البسوا ثياب القطن فإنّه لباس رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) و هو لباسنا»۱۳. و عنه (عليه السلام): «الكتان من لباس الأنبياء و هو ينبت اللحم»۱4.

لقول الصادق (عليه السلام): «لا يلبس الصوف و الشعر إلّا من علة»۱٥.

و أنّ رسول اللّه لم يلبس الصوف و الشعر إلّا من علة۱٦، و أما ما ورد من:

«أنّ رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) كان يلبس الصوف ليكون سنة من بعده»۱۷.

فيمكن أن يكون من المفتعلات كما يمكن أن يكون المراد بلبس الصوف و الشعر النهي عما كان في شعار الصوفية لا مطلق الصوف و الشعر.

لأنّ التواضع مطلوب على كلّ حال، قال أبو عبد اللّه (عليه السلام):

«إنّ عليّ بن الحسين (عليه السلام) خرج في ثياب حسان فرجع مسرعا، فقال:

يا جارية ردي ثيابي فقد مشيت في ثيابي، فإنّي لست عليّ بن الحسين»۱۸.

و هو محمول على عدم مناسبة اللباس للتواضع الذي ينبغي له (عليه السلام) لا على الخيلاء، لأنّه (عليه السلام) منزّه عنه، و عن الصادق (عليه السلام): «في قوله تعالى‏ وَ ثِيابَكَ فَطَهِّرْ. قال (عليه السلام): معناه ثيابك فقصّر»۱۹.

و فسرت في جملة من الأخبار بالتشمير أيضا۲۰، و عن عليّ (عليه السلام) قال: «ستة في هذه الأمة من أخلاق قوم لوط: الجلاهق، البندق، و الخذف، و مضغ العلك، و إرخاء الإزار خيلاء، و حلّ الأزرار من القباء و القميص»۲۱.

لموثق ابن عمار عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) قال: «أدنى الإسراف هراقة فضل الإناء، و ابتذال ثوب الصون، و إلقاء النّوى»۲۲.

لقول عليّ (عليه السلام): «استجادة الحذاء وقاية للبدن، و عون على الصلاة و الطهور»۲۳.

و عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) عن أبيه (عليه السلام) قال: «من اتخذ نعلا فليستجدها، و من اتخذ ثوبا فليستنظفه، و من اتخذ دابة فليستفرهها، و من اتخذ امرأة فليكرمها فإنّما امرأة أحدكم لعبته فمن اتخذها فلا يضيعها، و من اتخذ شعرا فليحسن إليه و من اتخذ شعرا فلم يفرقه فرقه اللّه يوم القيامة بمنشار من نار»۲4.

لقول الصادق (عليه السلام): «إدمان لبس الخف أمان من السل»۲٥.

لصحيح محمد بن مسلم عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: «من السنة خلع الخف اليسار قبل اليمين، و لبس اليمين قبل اليسار»۲٦.

لجملة من الأخبار:

منها: ما عن الحلبي عن أبي عبد اللّه (عليه السلام): قال: «لا تمش في حذاء واحد قلت لم؟ قال: لأنّ إن أصابك مسّ من الشيطان لم يكد يفارقك إلّا ما شاء اللّه»۲۷.

و عن أبي الحسن موسى (عليه السلام) قال: «ثلاث يتخوف منهنّ الجنون: المشي في خف واحد- الحديث-»۲۸.

لما عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) قال: «من لبس السراويل من قعود وقي وجع الخاصرة»۲۹.

و قال (عليه السلام): «من لبس سراويله من قيام لم تقض له حاجة ثلاثة أيام»۳۰.

و قال (عليه السلام): «نهى النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) أن يتنعل الرجل و هو قائم»۳۱.

لصحيح محمد بن مسلم قال: «سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن الرجل يلبس الثوب الجديد، قال: يقول: اللهم اجعله ثوب يمن و تقى و بركة، اللهم ارزقني فيه حسن عبادتك، و عملا بطاعتك، و أداء شكر نعمتك، الحمد للّه الذي كساني ما أواري به عورتي، و أتجمل به في الناس»۳۲.

و غيره من الأدعية الواردة في أخبار أخر. و أما التسمية، فلقول رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): «إذا خلع أحدكم ثيابه فليسمّ لئلا يلبسها الجنّ فإنّه إذا لم يسمّ عليها لبسها الجنّ حتّى يصبح»۳۳.

لقول الصادق (عليه السلام): «من كسا أخاه كسوة شتاء أو صيف كان حقا على اللّه أن يكسوه من ثياب الجنة، و أن يهوّن عليه من سكرات الموت، و أن يوسع عليه في قبره، و أن يلقى الملائكة إذا خرج من قبره بالبشرى، و هو قول اللّه عزّ و جلّ في كتابه‏ وَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هذا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ‏۳4.

و قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): «من كسا أحدا من فقراء المسلمين ثوبا من عرى أو أعانه بشي‏ء مما يقوّيه على معيشته و كل اللّه عزّ و جل به سبعين ألف من الملائكة يستغفرون لكلّ ذنب عمله إلى أن ينفخ في الصور»۳٥.

و عن الصادق (عليه السلام): «و من كسا مؤمنا ثوبا من غنى لم يزل في ستر من اللّه ما بقي من الثوب خرقة»۳٦.

إلى غير ذلك من الأخبار الواردة.

للإجماع، و النصوص المستفيضة:

منها: قول أبي عبد اللّه (عليه السلام): «من السنة لبس الخاتم»۳۷.

لقول عليّ (عليه السلام): «لا تختموا بغير الفضة فإنّ رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) قال: ما طهرت كف فيها خاتم حديد»۳۸.

لنصوص كثيرة:

منها: قول النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) لعليّ (عليه السلام): «يا عليّ تختّم باليمين تكن من المقرّبين، قال: يا رسول اللّه و من المقرّبون؟ قال: جبرئيل و ميكائيل، قال: بم أتختّم يا رسول اللّه؟ قال بالعقيق، فإنّه أول جبل أقرّ للّه عزّ و جل بالوحدانية، و لي بالنبوة، و لك يا عليّ بالوصية، و لولدك بالإمامة، و لمحبيك بالجنة، و لشيعة ولدك بالفردوس»۳۹.

و عن العسكري عدّه من علامات المؤمن‏.

لرواية عليّ بن جعفر قال: «سألت أخي موسى (عليه السلام) عن الخاتم يلبس في اليمين؟ فقال: إن شئت في اليمين و إن شئت في اليسار».

و عن ابن أبي العلاء عن أبي عبد اللّه (عليه السلام): «أنّه سأله عن التختم‏ في اليمين و قلت: إنّي رأيت بني هاشم يتختمون في أيمانهم، فقال: كان أبي يتختم في يساره و كان أفضلهم و أفقههم».

لخبر الدهان قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام) «أي الفصوص أركب على خاتمي؟ فقال: يا بشير أين أنت عن العقيق الأحمر، و العقيق الأصفر و العقيق الأبيض، فإنّها ثلاثة جبال في الجنة- إلى أن قال- فمن تختم بشي‏ء منها من شيعة آل محمد لم ير إلّا الخير و الحسنى، و السعة في الرزق و السلامة من جميع أنواع البلاء، و هو أمان من السلطان الجائر، و من كلّ ما يخاف الإنسان و يحذره».

و عن فاطمة (عليها السلام) قالت: «قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله):

من تختّم بالعقيق لم يزل يرى خيرا»44.

و مقتضى الإطلاقات عدم الفرق بين اليماني و غيره مطلقا بعد أن كان طبيعيا. نعم، الظاهر انصراف الأدلة عن المصنوع منه.

لما عن أبي الحسن، عن أبيه، عن جده (عليهم السلام) قال: «قال رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) تختم باليواقيت فإنّها تنفي الفقر».

و عن أبي الحسن (عليه السلام): «التختم بالزمرد يسر لا عسر فيه».

و عن أبي عبد اللّه (عليه السلام): «ما افتقرت كف تختمت بالفيروزج».

و عن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله): «قال اللّه سبحانه و تعالى: إنّي لأستحيي من عبد يرفع يده و فيها خاتم فصه فيروزج فأردها خائبة».

و عن عليّ (عليه السلام): «تختموا بالجزع اليماني فإنّه يرد كيد مردة الشياطين».

قوله (عليه السلام): «العقيق أمان في السفر»٥۰.

و قوله (صلّى اللّه عليه و آله): «العقيق يحرس من كلّ سوء»٥۱.

لظهور الأدلة في ذلك، و يدل عليه صحيح ابن وهب عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) قال: «كان خاتم رسول اللّه من ورق، قال: قلت له: كان فيه فص؟ قال: لا»٥۲.

لقول النبيّ (صلّ اللّه عليه و آله): «يا عليّ لا تختم في السبابة و الوسطى فإنّه كان يتختم قوم لوط فيهما و لا تعر الخنصر»٥۳.

لأنّه لا يجوز التصرف في مال الغير إلّا برضاه، و عن النبيّ (صلّى اللّه عليه و آله) قال: «ألا لا تحقرنّ شيئا و إن صغر في أعينكم فإنّه لا صغيرة بصغيرة مع الإصرار و لا كبيرة بكبيرة مع الاستغفار، ألا و إنّ اللّه يسألكم عن أعمالكم حتّى مسّ أحدكم ثوب أخيه بين إصبعيه»٥4.

هذا يسير من كثير مما يتعلق بأحكام الملابس وفقنا اللّه تعالى للعمل بها و يأتي جملة منها في الأبواب المناسبة إن شاء اللّه تعالى.

  1. الوسائل باب: ۱ من أبواب أحكام الملابس حديث: 4.
  2. الوسائل باب: ۱ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۷.
  3. الوسائل باب: ۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  4. الوسائل باب: ۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۳.
  5. الوسائل باب: ۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: 4.
  6. الوسائل باب: 4 من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  7. الوسائل باب: 4 من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  8. الوسائل باب: ٦ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۲.
  9. الوسائل باب: ۷ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۷.
  10. الوسائل باب: ۷ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱۰.
  11. الوسائل باب: ۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۲.
  12. الوسائل باب: ۱4 من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  13. الوسائل باب: ۱٥ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱
  14. الوسائل باب: ۱٦ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  15. الوسائل باب: ۱۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  16. الوسائل باب: ۱۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: 4.
  17. الوسائل باب: ۱۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: ٦.
  18. الوسائل باب: ۲۱ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱
  19. الوسائل باب: ۲۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱۰.
  20. الوسائل باب: ۲۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱ و ۸.
  21. الوسائل باب: ۲۳ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۹.
  22. الوسائل باب: ۲۸ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  23. الوسائل باب: ۳۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۳.
  24. الوسائل باب: ۳۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: 4.
  25. الوسائل باب: 4۱ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  26. الوسائل باب: 4۳ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱
  27. الوسائل باب: 44 من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  28. الوسائل باب: 44 من أبواب أحكام الملابس حديث: ٥.
  29. الوسائل باب: ٦۸ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  30. الوسائل باب: ٦۸ من أبواب أحكام الملابس حديث: ٥.
  31. الوسائل باب: ٦۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  32. الوسائل باب: ۲۷ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  33. الوسائل باب: ٦۷ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  34. الوسائل باب: ۷۳ من أبواب أحكام الملابس حديث: ٥.
  35. الوسائل باب: ۷۳ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  36. الوسائل باب: ۷۳ من أبواب أحكام الملابس حديث: 4.
  37. الوسائل باب: 4٥ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  38. الوسائل باب: 4٦ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۳.
  39. الوسائل باب: 4۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: ٥.
  40. الوسائل باب: 4۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  41. الوسائل باب: 4۸ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  42. الوسائل باب: 4۸ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۲.
  43. الوسائل باب: ٥۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱
  44. الوسائل باب: ٥۲ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۲.
  45. الوسائل باب: ٥4 من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  46. الوسائل باب: ٥٥ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  47. الوسائل باب: ٥٦ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۳.
  48. الوسائل باب: ٥٦ من أبواب أحكام الملابس حديث: ٥.
  49. الوسائل باب: ٥۷ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  50. الوسائل باب: ٥۳ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  51. الوسائل باب: ٥۳ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۳.
  52. الوسائل باب: 4٦ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۱.
  53. الوسائل باب: ٥۹ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۲.
  54. الوسائل باب: ۷۰ من أبواب أحكام الملابس حديث: ۲.
الرئیسیة
السیرة
المکتبة
القائمة
بحث
× Add a menu in "WP Dashboard->Appearance->Menus" and select Display location "WP Bottom Menu"